روحي عَائِدةٌ لا مَحالة
قَسماً.
سأعودُ إليكَ يا وطني.
فإن لَم يَعُد جَسَدي.
فَروحي عَائِدةٌ لا مَحالة.
وهُناكَ سَتَقِفُ فَوقَ بواباتِ القدسِ.
على فَرَسِها المُجَنَّحِ.
تُكبرُ معَ العائديـن.
.
نبض القلم شعر: مصطفى بلبيسي ..
www.omelketab.com .
م
المزيد من الكاتبمبرمج ومحلل أنظمة