Oktob
مدونين جددالأكثر مشاهدةأحدث المقالات
م

الكتابة لسانٌ لمن لا يهوى الحديث.

مدة القراءة: دقيقة واحدة

أحبك رغم خيبتي بك

أنت أصدق من أحببت!

قد أصمت عندما أراك

عندما أفعل لا تحب

فـ أنا أبكي جداً

عندما أخبئ مشاعري عنك

فـ أنا أرتاح ودموعي كذالك ترهقني.

كلما اتيت لك اذهب بدموعي..

لمَ تستغفلني؟

قد جفت العين من الدموع عندما أتذكر انك تصدق أني مغفل حقاً بما تفعل بي ..

لمَ لا تدرك بما تفعل؟

هل ذنبي أني أحببتك بصدق؟

(لماذا تذهب لغيري؟ وأنا هنا..

لماذا تذهب لغيري؟ وأنا هنا)..

اكرر الشطر!!

لعل وعسى أن تفهم حرقه شعوري..

قد أكون بارد حين أحادثك، لماذا لا تسألني؟

لماذا لا تسألني لما أصبحت هكذا؟ لماذا لا تسألني؟

لماذا تتهرب مني دآئماً وكأني أبدو عدوك..

لماذا تتهرب عن أمانك..

هل تسألت نفسك لماَ اذهب وآتى اليك الى حين وأخر؟ آنا ما زلت أحبك رغم أنكساري ..

لماذا تجازي حبي لك بدموعي؟

أتعلم!

أحببت خيالي وأحببت نومي جداً

عندما تأتيني رؤيتك في منامي، لا زلت أجهل حبي لأحلامي عندما تكون بها، لعلى ارتاح في منامي عندما أرآك

كون "بخير" لأجلي ،فـ والله رغم خيبتي بك الا آن مكانك خالي ولا يوجد به من يسكنه..

أحبك رغم خيبتي بك.


م

الكتابة لسانٌ لمن لا يهوى الحديث.

المزيد من الكاتب

هذه التدوينة كتبت باستخدام أكتب

منصة تدوين عربية تعتمد مبدأ البساطة في تصميم والتدوين