كانت لي جلسة ليلة البارحة مع مسئول و لاجئ سياسي من المغرب العربي يقول أن تدخل فرنسا في

 مالي مع هدف حرب الإسلام الخوف الإقتصادي على فرنسا!! لان قوات القاعدة بدأت تسيطر فعليا على مالي

ولن يكون لها علاقة بفرنسا لو طبقت الشريعة لان فرنسا تسرق الإقتصاد الأفريقي وخصوصا النيجر!!

والنيجر هي أحد أهم مصادر اليورانيم لفرنسا الرائدة في أوروبا في الطاقة الكهربائية بأقل التكاليف وسيطرة القاعدة على

مالي سيطرة على النيجر !!

يقول فرنسا تعتمد على مولدات للطاقة الكهربائية عن طريق اليورانيم المصدرمن النيجر والذي تسيطر عليه القوات الفرنسية! وستكون

مالي منطلق للجهاد.

والجهاد يسعى لطرد المحتلين وإعطاء الحقوق الشرعية لمواطني الدول المحتلة والأحقاد على فرنسا 

في الشمال الأفريقي غني عن التعريف فستكون مالي

هي المنطلق الأول لإقامة شريعة الإسلام ومساندة الشعوب الإسلامية المستضعفة أو المحتلة، ويقول أن عشرات

 من الشباب الجزائري والمغربي توجه مالي

والجزائر تحاول ضبط الحدود لعدم تدفق المجاهدين لمساندة إخوانهم في

مالي وهناك الكثير من الشباب ينادي في الأوساط المغرابية بالجهاد ضد فرنسا

ويقول أن مالي صحراوية ويصعب على القوات الفرنسية السيطرة عليها

لخبرة أهالي مالي بطبيعة الصحراء والجيش الفرنسي تدريباته على الجبال والأدغال

يقول قد تتفوق فرنسا بالقصف الجوي علىمالي

وهذا يضاعف الغضب عليها ويزيد من التأييد للمقاتلين في مالي وتاريخ فرنسا في المغرب العربي قذر

ولن يحتاج المحرضين للقتال ضد فرنسا مجهود كبير لحشد الاتباع للقتال فيمالي

فأمهات أبناء الدول المجاورة لمالي يرضعن أطفالهن كره الفرنسيين!!

اللهم أنصر إخواننا المجاهدين فيمالي

اللهم كن لهم خير معين وأذل الفرنسيين واجل اللهم مالي مقبرة لهم ولغطرستهم وإنتقام لهذه الدولة المجرمة.