كاتب : بجريدة صدى المستقبل ، جريدة العروبة ، جريدة شباب مصر ، موقع مقال .. محرر صحفي : بجريدة الزمان المصري ، ومجلة سحر الحياة .
قام الإله من الموت
لنمارس الحق البشري في التعقل والبحث، ( قام ذلك الإله من الموت ) هكذا يحتفلون ويقيمون الشعائر ؛ من حقهم الاعتقاد بما يريدون بل كل عام وهم طيبون .. ولكن قام الإله من الموت = أعتقد سنعيد التفكير بالأمر مرة أخرى
قبل موت الإله لماذا مات من الأساس ؟
_ بحسب إيمانهم _
من أجل خطيئة آدم ، هكذا حفظ كبارهم قبل صغارهم ، ولكن الإله يُصلب بذنب غيره وهذا غير منطقي ؛ لأن آدم بشر وبطبيعة واحدة معي أي خطيئته لا تشمل الجميع وإن كان أول الجميع ، له بطبيعته البشرية الاختيار ؛ الطاعة وله العصيان ، فهو غير متحكم بي كي يورث خطيئته لي .
انتبه : جاء الإله بجسده ليموت على الصليب ويمحو خطيئة آدم التي ورثها لنا بحسب أفكارهم الحالية ، فلماذا يحاكم ذلك الإله على الصليب وبل ويحاكم محاكمة كراهية وقصص عدائية مع أشخاص بعصره .
على الأقل نرجع إلى الأصل بأن نعبد الله من خلال مسيرة الأنبياء والرسل فلم يؤمن قبلك آدم ولا نوح ولا إبراهيم بموت الإله ، فهؤلاء بوحي من عند الله ، فيجب ألا نخالف أنبياء ورسل الله في المعتقد والإيمان .
لمزيد من القراءة والبحث بمدونتي الالكترونية بالانترنت : 👇
كاتب : بجريدة صدى المستقبل ، جريدة العروبة ، جريدة شباب مصر ، موقع مقال .. محرر صحفي : بجريدة الزمان المصري ، ومجلة سحر الحياة .